Calendar

مارس
8
الجمعة
محاضرة: قصدية التسامح من سياق الهوية إلى الفعل الحضاري
مارس 8 @ 4:10 م – 5:10 م
محاضرة: قصدية التسامح من سياق الهوية إلى الفعل الحضاري

ينظم مركز دراسات المعرفة والحضارة محاضرته الثانية ضمن سلسلة المحاضرات الشهرية بعنوان: “قصدية التسامح من سياق الهوية إلى الفعل الحضاري” من تأطير فضيلة الأستاذ الدكتور عبد الرحمن العضراوي وذلك بتاريخ 8 مارس 2019م بقاعة الندوات بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بني ملال على الساعة الثالثة زوالاً والدعوة عامة.

مايو
2
الخميس
الندوة الوطنية: التجربة الإصلاحية في المغرب: الأسس العلمية والتجليات العملية
مايو 2 @ 9:00 م – 10:00 م
نوفمبر
1
الجمعة
الندوة الدولية: حول مرتكزات منهجية في بناء المصطلحات والمفاهيم من منظور قرآني
نوفمبر 1 @ 8:54 م – نوفمبر 3 @ 9:54 م
الندوة الدولية: حول مرتكزات منهجية في بناء المصطلحات والمفاهيم من منظور قرآني

الندوة الدولية:

مرتكزات منهجية في بناء المصطلحات والمفاهيم من منظور قرآني

 ينظمها مركز دراسات المعرفة والحضارة، ومختبر المقاصد والحوار للدراسات والأبحاث

جامعة السلطان مولاي سليمان، كلية الآداب والعلوم الإنسانية، بني ملال، المغرب

وذلك بشراكة مع مؤسسة مبدع بفاس تكريما لفضيلة الدكتور الشاهد البوشيخي.

نونبر 2019

بقاعة المحاضرات كلية الآداب بني ملال

 

مارس
13
الجمعة
ندوة دولية بعنوان: مراجعات نقدية في الدراسات الشرعية والمعرفية: موضوعا ومنهجا
مارس 13 @ 10:28 م – مارس 14 @ 11:28 م
ندوة دولية بعنوان: مراجعات نقدية في الدراسات الشرعية والمعرفية: موضوعا ومنهجا

ديباجة الندوة

إن مصدرية القرآن الكريم و مرجعيته في بناء العلوم و المعارف  تقتضي العودة إليه طورا بعد طور، برؤية تجديدية نقدية مستأنِفة، ذلك أن الوحي الرباني المعجز، يتلقاه الإنسان عامة، والمسلم خاصة، بقصد التفكر و التدبر، فلا يبلى من كثرة المترددين والوافدين، ولا تنقطع به سبل المستدركين المستأنفين، ولا يرضى بارئه سبحانه أن تكون وسائط الفهم والنظر والتقعيد والتنزيل التي قامت ونمت وترعرعت عبر القرون، في مختلف العلوم والفنون، بديلا أو حجابا عن مصدرية الوحي في تجديد بناء العلوم والمعارف، وعما أودع الله في رسالته من آيات الاهتداء والتبصر، ودلائل الاستئناف والتطور.

ثم إن الإنسان  – موضوع آيات الاهتداء –  يتقلب في هذه الحياة كدحا، من طور إلى طور، ويجدد مدركاته ومكتسباته وأهدافه ومطالبه، من خلال المعارف والعلوم الناشئة عن تلك الأطوار بالتبع، والخادمة لحاجاته وآماله، ثم من خلال الآيات والسنن الموجهة المسددة الصادرة من خالق الأكوان، المسخرة لهذا الإنسان. قال الله تعالى: â إِنَّ هَذَا الْقُرْآَنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُá. [الإسراء: 9]

وإنه من الأكيد أن أي معنى من معاني التجديد يتلازم مع نهضة الإنسان وتقدمه، ويناكف جموده وتخلفه، ولا يقوم أي تجديد أو تطوير إلا على منهج نقدي هو ميزان صحة الصحيح وسقم العليل؛ ينخل به الموروث ويُقوّم ويستثمر، وتسدد فيه الرؤى، ويزال منه الصعب والمكرر والممطط… مما هو سبب في أكثر الأحوال في الركون والثبات والتقليد المطلق.

وينصب منهج النقد المطلوب هذا على الدراسات الشرعية والمعرفية، بغية تأسيس منهج نقدي يقوم في نظرنا على ركيزتين:

الأولى: تهم تشخيص الإشكالات المبثوثة في التراث الشرعي بعلومه المختلفة، والتي تحجب أي إبداع أو تجديد في المناهج والقواعد والقضايا والمفاهيم، وتتلخص الإشكالات في نوعين:

الإشكال الكمي: المتجلي أفقيا في تراكم المصنفات في العلم الواحد والموضوع الواحد والقضية الواحدة.. إلخ، عبر طول حياة هذه الأمة ( أربعة عشر قرنا). وتتجلى عموديا في طول مادة التصنيف أو قصرها المخلّ، مما يعسر معه ضبط المراد منها، وفقه إعمالها والعمل بها.

الإشكال الكيفي: المتجلي في أصول النظر وقواعد الاستنباط والإعمال، وكذا المصطلحات الخاصة بها في مختلف العلوم (علوم الآلة ومناهج البيان والتفسير والتأويل، و أصول العقيدة والفقه وقواعد العمل بهما، و فقه العرفان والسلوك) ومسالك تصريفها في المجتمع، وتبرز مظاهر هذا الإشكال الكيفي باستكشاف ما يأتي:

1- كثرة الخلاف والاختلاف في مناهج النظر، وفي القضايا موضوع النظر؛ اعتبارا بقول الناظم:

وليس كل خلاف جاء معتبرا           إلا خلاف له حظ من النظر

2 – غلبة التقليد: مما أدى إلى ضعف آلة الاجتهاد ووسائله في المادة الشرعية والمعرفية عن تقديم أحكام أو أقيسة لمستجدات الواقع، وما أكثرها.

3 – كثرة الأحكام البيانية والفقهية والعقدية و السلوكية مما لا تقتضيها أوضاع هذا الزمان وأحوال أهله، ولا تستوجبه مقتضيات التلقي العلمي والمعرفي والعرفاني، وبخاصة إذا علم أن معظم الأحكام إنما هي وليدة أزمنتها (فقه العبيد والإماء، بعض مسائل الحسبة والقضاء، قضايا التأويل المختلف فيها، موجبات الإعجاز، وبعض مصطلحات فقه العبادات وفقه المعاملات وفقه السياسة الشرعية، وفقه المعارف الاجتماعية والنفسية).

أما الركيزة الثانية: فتتمثل في السعي إلى تأسيس منهج نقدي في علوم الشريعة وموضوعاتها وقضاياها وقواعدها عبر مراحل، يكون الهدف منه إبراز مكامن القوة العلمية والمنهجية في التراث الشرعي والمعرفي، ووسائل الاستثمار والتفعيل.

بناء على ما سبق؛ فإن فريق البحث “السنة والمعرفة” بتنسيق مع “مختبر المقاصد والحوار للدراسات والأبحاث” سيرا على ما رسماه من أهداف تهم تطوير مواهب الباحثين ومكتسباتهم العلمية والمعرفية، وترسيخ مبادئ التحليل والنقد والتجديد، فإنهما ينخرطان بهذا الموضوع في إطار ندوة دولية عنوانها:”مراجعات نقدية في الدراسات الشرعية والمعرفية: موضوعا ومنهجا”.

مارس
19
الخميس
ندوة وطنية في موضوع: الدين والمجتمع مقاربات منهجية ومفاهيمية
مارس 19 @ 9:00 ص – 6:45 م
مارس
30
الأثنين
ندوة دولية بعنوان: نحو إعادة التفكير في الحداثة 
مارس 30 @ 10:25 م – مارس 31 @ 11:25 م
ندوة دولية بعنوان: نحو إعادة التفكير في الحداثة 

نحو إعادة التفكير في الحداثة 

ينظمها مختبر المقاصد والحوار للدراسات والأبحاث (شعبة الدراسات الإسلامية)، وفريق بنيات وديناميات المجتمع (شعبة علم الاجتماع) كلية الآداب والعلوم الإنسانية، جامعة السلطان مولاي سليمان، بني ملال، المغرب، وذلك بشراكة مع مركز دراسات المعرفة والحضارة، بني ملال، تكريما لفضيلة الدكتور سعيد بنسعيد العلوي يومي ’30-31′ مارس 2020م بقاعة المحاضرات كلية الآداب بني ملال.

يونيو
8
الأثنين
ندوة عن بعد: درس التربية الإسلامية ومقصد الوسطية والاعتدال
يونيو 8 @ 4:00 م – يونيو 9 @ 6:00 ص